فيلابان يؤكد التأثير السلبي للخلافات الآسيوية
حذر الأمين العام السابق للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الماليزي بيتر فيلابان من أن الأزمة الحاصلة في الكرة الآسيوية ستؤثر على حظوظ الدول الآسيوية المرشحة لاستضافة مونديال 2018 وربما مونديال 2022.
وقال فيلابان، الذي عمل أكثر من ثلاثة عقود في الاتحاد القاري: "في زمن الأزمات والضغائن المتبادلة، نحتاج إلى وقت طويل كي نتوحد"، واعتبر فيلابان أن دولاً مثل استراليا، اليابان، كوريا الجنوبية، قطر واندونيسيا الراغبة في استضافة المونديال "ستتعثر حتما بسبب الاضطراب الكبير داخل عائلة الكرة الآسيوية".
ويتنافس القطري محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي الحالي، مع البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، في الانتخابات المقبلة على المقعد المخصص لمنطقة غرب آسيا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" في الثامن من أيار/مايو المقبل في كوالالمبور الماليزية.
وتتمثل القارة الآسيوية حالياً بأربعة مقاعد في المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي، وهم اثنان من شرق آسيا، وواحد من جنوب شرق آسيا، والرابع من غرب آسيا حيث يشغل المنصب محمد بن همام نفسه.
ورأى فيلابان أن التضامن كان سمة الكرة الآسيوية في العقود الخمسة الأخيرة وكان المفتاح للفوز بشرف استضافة مونديال 2002 مؤكداً: "لكي تفوز بالاستضافة، من الأفضل أن تقدم كل قارة ملفاً واحداً حالياً، هناك 5 ملفات، زائد الأزمة الحاصلة على رأس الهرم وهذا ما يعطي انطباعا سلبيا حول حظوظ القارة بنيل شرف الاستضافة".
حذر الأمين العام السابق للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الماليزي بيتر فيلابان من أن الأزمة الحاصلة في الكرة الآسيوية ستؤثر على حظوظ الدول الآسيوية المرشحة لاستضافة مونديال 2018 وربما مونديال 2022.
وقال فيلابان، الذي عمل أكثر من ثلاثة عقود في الاتحاد القاري: "في زمن الأزمات والضغائن المتبادلة، نحتاج إلى وقت طويل كي نتوحد"، واعتبر فيلابان أن دولاً مثل استراليا، اليابان، كوريا الجنوبية، قطر واندونيسيا الراغبة في استضافة المونديال "ستتعثر حتما بسبب الاضطراب الكبير داخل عائلة الكرة الآسيوية".
ويتنافس القطري محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي الحالي، مع البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، في الانتخابات المقبلة على المقعد المخصص لمنطقة غرب آسيا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" في الثامن من أيار/مايو المقبل في كوالالمبور الماليزية.
وتتمثل القارة الآسيوية حالياً بأربعة مقاعد في المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي، وهم اثنان من شرق آسيا، وواحد من جنوب شرق آسيا، والرابع من غرب آسيا حيث يشغل المنصب محمد بن همام نفسه.
ورأى فيلابان أن التضامن كان سمة الكرة الآسيوية في العقود الخمسة الأخيرة وكان المفتاح للفوز بشرف استضافة مونديال 2002 مؤكداً: "لكي تفوز بالاستضافة، من الأفضل أن تقدم كل قارة ملفاً واحداً حالياً، هناك 5 ملفات، زائد الأزمة الحاصلة على رأس الهرم وهذا ما يعطي انطباعا سلبيا حول حظوظ القارة بنيل شرف الاستضافة".