أصدر مهاجم المنتخب ونادي السالمية فهد الرشيدي بيانا يوضح فيه ملابسات «بلوتوث» انتشر اخيرا تم التلاعب به بطريقة معينة لاظهاره فيه ويهيب بالجميع التبين لانه ملفق، وقال الرشيدي في بيانه: «من منطلق قول الله عز وجل في كتابه العزيز :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ان جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} الحجرات - 6.
أهيب بأهل ديرتي وعشيرتي الكرام، بعد تداول بعض الناس
«بلوتوث» أرسله شخص لا يرقب في مؤمن عهداً ولا ذمة معدوم الضمير، يتعلق بشخص شبيه الصورة بي، فليس هذا مستغرباً في عصر تلعب فيه التكنولوجيا الاعلامية والمونتاج دوراً كبيراً في التلفيق والتدليس واعطاء غير الحقيقة التي ينشدها الجميع. فأقول انني بريء مما جاء به فربما يتراءى لمن يعرفني أن الصورة خاصة بي للشبه الكبير الذي يجمعني مع هذا الشخص والحقيقة التي يجب ان يعرفها الجميع انني بعيد كل البعد عن هذا الفعل المشين وبعيد ايضا عن أي فعل يغضب الباري عز وجل ومن يرد التأكد من ذلك فعليه ان يسأل جميع الاداريين والمدربين واللاعبين الذين عاصروني منذ دخولي الوسط الرياضي. وان من يدور في ذهنه ان هذه الصورة تتعلق بي اقول لهم: لست أعز على الله سبحانه وتعالى من أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد حدث معها حادثة الافك وقالوا عنها ما قالوا، وقد برأها الله من فوق سبع سماوات في قرآنه العظيم. وأنني سأقوم بتحرير دعوى جزائية لمعرفة من تجرأ ولفق هذه الاعمال المشينة بي حتى أكشف للشارع الرياضي حقيقة ابنه الذي يضع بين عينيه رفعة شأن بلده في المحافل والبطولات التي يشارك بها، وهذا للعلم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل».
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ان جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} الحجرات - 6.
أهيب بأهل ديرتي وعشيرتي الكرام، بعد تداول بعض الناس
«بلوتوث» أرسله شخص لا يرقب في مؤمن عهداً ولا ذمة معدوم الضمير، يتعلق بشخص شبيه الصورة بي، فليس هذا مستغرباً في عصر تلعب فيه التكنولوجيا الاعلامية والمونتاج دوراً كبيراً في التلفيق والتدليس واعطاء غير الحقيقة التي ينشدها الجميع. فأقول انني بريء مما جاء به فربما يتراءى لمن يعرفني أن الصورة خاصة بي للشبه الكبير الذي يجمعني مع هذا الشخص والحقيقة التي يجب ان يعرفها الجميع انني بعيد كل البعد عن هذا الفعل المشين وبعيد ايضا عن أي فعل يغضب الباري عز وجل ومن يرد التأكد من ذلك فعليه ان يسأل جميع الاداريين والمدربين واللاعبين الذين عاصروني منذ دخولي الوسط الرياضي. وان من يدور في ذهنه ان هذه الصورة تتعلق بي اقول لهم: لست أعز على الله سبحانه وتعالى من أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد حدث معها حادثة الافك وقالوا عنها ما قالوا، وقد برأها الله من فوق سبع سماوات في قرآنه العظيم. وأنني سأقوم بتحرير دعوى جزائية لمعرفة من تجرأ ولفق هذه الاعمال المشينة بي حتى أكشف للشارع الرياضي حقيقة ابنه الذي يضع بين عينيه رفعة شأن بلده في المحافل والبطولات التي يشارك بها، وهذا للعلم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل».